كو

لم تغفل السنة النبوية الحث علي أهمية نشر الأمن والأمان في المجتمع، حيث أكدت العديد من السنن والتوجيهات النبوية أهمية الأمن في حياة الفرد والمجتمع، ليعيش الناس في وفاق وأمان واطمئنان.     فقد أخرج الترمذي في سننه: عن سلمة بن عبيد الله بن مُحصِنٍ الخطمي عن أبيه – وكانت له صحبة – قال: قال […]

المقصود بأمن الجامعات هو المحافظة على سلامة الجامعة واستمرار مسيرتها وتقدمها فى بيئة آمنة، يتفرغ الكادر الفنى والادارى فى الجامعة لاعبائهما،  وأن يكون عبء أمن الجامعة وتأمينها والمحافظة عليها مقتصراً على ادارة الأمن .     ولذلك فإن واجبات ومهام فرد الأمن بالجامعة تتمثل فى :     إدارة جميع عمليات الامن والسلامة بالجامعة ، والعمل على

الأمن هو صمام الأمان لكل موقع ومكان وخاصة المدارس حيث أن اتباع اجراءات الأمن وتطبيقها هى الوقاية الحقيقية وخط الدفاع الأول لأدارة المدارس من الحوادث والمشاكل.     فالمدرسة يمكن أن تحدث بها العديد من المشاكل سواء فردية أو جماعية وذلك لتعدد انماط التلاميذ فى السلوكيات والبيئات المختلفة والمشاكل التى تقع فى المدارس بين التلاميذ.

يقضي معظم الناس أكثر من نصف وقتهم في أعمالهم ووظائفهم، إن لم يكن يقضي البعض معظم يومه يعمل بجهد كبير، وخاصة الوظائف المكتبية، وهي التي تتطلب الجلوس فترات طويلة علي المكتب، ليس ذلك فحسب بل من الطبيعي أن يكون لجميع العاملين مكاتب يرتادون إليها ذهابًا وإيابًا، فمن منا لا يضطر للذهاب لمكتب العمل لتخليص أوراقه

تتعدد مصادر الخطر  في الجامعات وما تندرج تحتها من كليات، وفقًا لطبيعة المنشآة و حتى أنواع الكليات، فهناك كليات نظرية تقل فيها المخاطر ومصادرها، وهناك كليات علمية تحتوي علي معامل كيميائية وفيزيائية والتي يجب مراعاة السلامة المهنية فيها، واتخاذ التدابير كافة لتفادي وقوع حوادث داخلها .     و تنقسم مصادر المخاطر في الجامعات وفقًا

    ازدادت  في الفترات الأخيرة عمليات السرقة والتخريب والاختراق للمنشآت ، والتي  أوجب علي أصحابها  تطبيق قواعد وإجراءات الأمن والسلامة، ووضع إجراءات وقوانين تجبر كلاً من المديرين وقسم أمن المعلومات والموظفين على الالتزام والتقيد بها، باستخدام البوابات الألكترونية أو الأمنية، وتنفيذ تعليمات الحراس القائمين عليها . وأصبح استخدام البوابات الأمنية أحد الطرق الأمنة لحماية

يحرص القائمون علي حراسة وتأمين المنشأت الرياضية، و خاصة الملاعب أثناء الفعاليات والمنافسات، علي دقة تنفيذ الخطط الأمنية الموضوعة، لتغطية الأحداث الرياضية بصورة حضارية دون إخلال بالنظام أو إضرار لأحد، و حماية المنشآة من أعمال التخريب .     وتتضمن الخطة الأمنية لحراسة وتأمين الملاعب ثلاثة مراحل هي رئيسية مرحلة التحضير، ثم مرحلة التنفيذ، وأخيرًا

البنوك والمصارف من أكثر المنشآت احتياجًا لتوفير خطة أمنية شاملة، تطبق بها منظومة أمنية متكاملة، لأنها دائمًا هدفًا لأعمال السرقة والتخريب.     و لتوفير أقصي درجات الحراسات لها، يجب أتخاذ جميع الترتيبات والإجراءات والتدابير الدائمة والمحتملة التي تهدف إلى حماية البنك من أي أخطار تهدد أمنه من تخريب وتدمير وهجوم علني .    

يخشى أصحاب المنشآت الصناعية والتجارية، وحتي الأشخاص العاديين من سرقة معلوماتهم وبيانات أعمالهم، سواء البيانات المكتوبة في الأوراق ” المستندات الورقية” وحتي الإلكترونية المحفوظة علي أجهزة الحاسوب .     وحراسة المنشآت وتأمينها يندرج تحته الوصول لدرجات التأمين القصوى للمعلومات، والتي تنحصر عند عدم إفشاء معلومات عن المنشأة وطبيعة عملها لأي فرد خارج المنشآة، و

التقدم التكنولوجي والتطور العلمي في ادوات واساليب الحراسات، وأنظمة الحماية والمنظومات الأمنية الحديثة، لم تجد بديلاً حتى الآن عن استخدام الكلاب في حراسة المنشآت، والقيام بمهام كبرى في الحصول علي أعلي درجات التأمين والحماية، والتي ترجع إلي قدرة الشم القوية عند الكلاب والتي منها يستطيع كشف المخاطر عن بعد، بالإضافة إلي أن الكلاب لا تنام